| هذا الدرس قد يستغرق من ثلاثة ايام الى اسبوع اذا كان الهدف الاساسي من تعليم الطفل قراءة القراءن الكريم بأحكام التجويد اما اذا كان الهدف الاساسي القراءة تكون المدة اقل بكثير من ذلك | وأما الياء فيد الله فوق خلقه ، سبحانه وتعالى عما يشركون وأما كلمن فالكاف كلام الله لا تبديل لكلمات الله ، ولن تجد من دونه ملتحدا وأما اللام فإلمام أهل الجنة بينهم في الزيارة والتحية والسلام ، وتلاوم أهل النار فيما بينهم وأما الميم فملك الله الذي لا يزول ، ودوام الله الذي لا يفنى ، وأما النون فنون والقلم وما يسطرون فالقلم قلم من نور ، وكتاب من نور ، في لوح محفوظ ، يشهده المقربون ، وكفى بالله شهيدا ، أما سعفص فالصاد صاع بصاع يعني الجزاء بالجزاء ، كما تدين تدان ، إن الله لا يريد ظلما للعباد ، وأما قرشت يعني قرشهم فحشرهم ونشرهم إلى يوم القيامة ، فقضي بينهم بالحق وهم لا يظلمون |
|---|---|
| كيف يتم تدريس القاعدة النورانية ؟ عرفنا أن القاعدة النورانية مجموعة من المراحل او الدروس و التي يتم تقسيمها من الداخل حسب سن و قدرات المتعلم و تتلخص تلك الدروس او المراحل في الآتي : — 1- المرحلة الاولى : —تمثل تلك المرحلة أهم المراحل في تعلم القاعدة النورانية فهي مرحلة التأسيس حيث يتم فيها تعلم الحروف الهجائية و كيفية نطقها بشكل سليم و إخراجها من مخارجها الصحيحة و يتم ذلك بأن يقوم المعلم بفراءة الحروف الهجائية أ , ب , ت …… |
وهذا مثال تكسير المؤخر والصدر لاسم محمد.
| ثم نقوم بشكر الطفل على مجهوده في الدرس الأول والثاني وهو الحروف المفردة والحروف المركبة ونذكر له ان اليوم سوف نأخذ الدرس الثاث من القاعدة النوارنية اسم الدرس هو الحروف المقطعة | قالوا: هذه النسخة صحيحة مجربة، فاذا اردت ان تطلع على صحتها، فإذا اردت ان تطلع على صحتها فاحسب اسم من اسماء بني آدم الذين مضوا، واحسب اسم خصمه تراه صحيحا، فقد حسب اسم داءود وجالوت يبقى من اسم داوود بعد الطرح ستة، ومن جالوت ثمانية ، والستة غالب والثمانية مغلوب، وحسب اسم موسى وفروعون فكان الباقي من اسم موسى ستة ومن فرعون واحد، والستة تغلب الواحد، ومن اسم هلاكو اثنان ومن اسم المعتصم اربعة، والاثنان غالب الاربعة |
|---|---|
| القاعدة النورانية الدرس الثالث الحروف المقطعة | و هي تقرأ عبارة عن حركتين مد و نلاحظها بوضوح في كتابة القرآن في المصحف العثماني |
وأما الواو فويل لاهل النار وأما الزاي فزاوية في جهنم نعوذ بالله مما في الزاوية يعني زوايا جهنم وأما حطي فالحاء حطوط الخطايا عن المستغفرين في ليلة القدر ، وما نزل به جبرئيل عليه السلام مع الملائكة إلى مطلع الفجر ، واما الطاء فطوبى لهم وحسن مآب ، وهي شجرة غرسها الله عزوجل بيده ونفخ فيها من روحه وإن أغصانها لترى من وراء سور الجنة تنبت بالحلي والحلل والثمار ، متدلية على أفواههم.
25