سيريه بغداد. مطعم الثمانين للمأكولات السودانية

في الثمانينيات في العراق كنا نقرأ روايات أميركا الجنوبية عن الدكتاتوريات وكأنها تحكي عن حالنا لكنني أعتقد الآن أنني استفدت كثيراً من الدراسة الأكاديمية والبحث، ككاتب، خصوصاً أن موضوعها هو الأدب العربي الذي أهواه
ولم أدرك السبب أو المنهج الذي جعل المؤلف يرتبها بهذا التسلسل المختلف عن التراتبية الزمنية للأحداث في القصص ذاتها، والتي لو أردنا ترتيبها وفقا لذلك لكانت كالآتي التسلسل ب : النهر، جذوع ملت الوقوف، شقة في منعطف، مدن ومتاهات، أسوار، أوراق من يوميات حوذي، المقامة الكاريكتيرية، اللوحة لكنّي أقول لنفسي إنه ما زال يتظاهر، هناك، في الأعالي، ويطالب الآلهة المتقاعسة بحقوق البشر

مطعم الثمانين للمأكولات السودانية

فهذا يعني أن الرواية حازت على إعجاب شخص أو أكثر من أعضاء لجنة التحكيم.

28
من يوميات سيرية رشيقة
س: أستاذ وباحث في الأدب العربي، شاعر وروائي، ومشارك في إخراج أفلام وثائقية
(المدعو)
ولما كنت كسائر زملائي المتخرجين والمعروفين بنشاطاتهم السياسية اليسارية مهددين بعقوبة الإعدام بعد التحاقنا الإجباري بالخدمة العسكرية بعد التخرج فقد اضطررت للهرب من بلدي قبل أربعة أيام من حفلة التخرج وبعد أن علمت بنتيجة نجاحي في امتحانات التخرج
مطعم سيرية بغداد جدة ( الاسعار + المنيو + الموقع )
أما بالنسبة لتوظيف السيرة الذاتية، فلم لا؟ هذا تقليد موجود في روايات كثيرة
أول نص أدبي وسياسي منشور لي كان تحية للذكرى العاشرة لاندلاع ثورة "ظفار" وفي تلك السنة، وأظنها 1976 أو 1977 ، كانت هذه الثورة تذبح بسيف الشاه الإيراني الهارع لنجدة شقيقه قابوس بن سعيد ، وقد ألقيتُ تلك القصيدة في المهرجان الشعري السنوي لكلية الآداب وفاز النص بإحدى جوائز المهرجان و لكني هربت من الحفل قبل استلامها للأسباب لها علاقة بحقوق الإنسان أن تكتب معناه أن تخطئ
ترکها همچنين حمايت خود را برای وضع تحريم هائی جديد توسط اتحاديه اروپا عليه سوريه، از جمله تحريم واردات نفت و گاز از آن کشور، ابراز داشته اند وحالما أصبحت قادرة على الكتابة ثانية اختارت كتابة سلسلة من المقالات لمجلة نيويورك ريفيو أوف بوكس، والتي نشرت فيما بعد على شكل كتاب عنوانه حول الفوتوغراف

سنان أنطون: عراقنا الذي في المظاهرات، فليتقدّس اسمك

عن الرواية: هي رواية الأسى العراقي عبر تاريخ طويل من اقتفاء اثر المحنة العراقية.

5
سنان أنطون: عراقنا الذي في المظاهرات، فليتقدّس اسمك
وفي روايتها عاشق البركان احسست انها عادت الى هويتها كروائية، وكان هذا طموحها فنجاح الرواية منحها ثقة بالنفس
سنان أنطون: عراقنا الذي في المظاهرات، فليتقدّس اسمك
انها سوزان سونتاغ في كتاب يضم لمحات من سيرتها ما بين الأعوام 1964 ـ 80 اعده ابنها ديفيد ريف تحت عنوان كما يسخر الوعي من الجسد والصادر عن دار المدى للثقافة والنشر بترجمة عباس المفرجي
مطعم سيرية بغداد جدة ( الاسعار + المنيو + الموقع )
إذ تنقسم قصص المجموعة إلى قسمين، تفصل بينهما القصة الرابعة، وفقا للتسلسل ب والأخيرة وفقا لتسلسل الكاتب مدن ومتاهات ص 73