المقصورة الجنوبية: بُنيت مقصورة في جهة القبلة، وطولها 87 | وأوضح العساف، أن "مشروع الملك عبدالله بن عبدالعزيز لتوسعة الحرم النبوي الشريف" سينفذ على ثلاث مراحل تتسع المرحلة الأولى منها لما يتجاوز ثمان مئة ألف مصل، كما سيتم في المرحلتين الثانية والثالثة توسعة الساحتين الشرقية والغربية للحرم بحيث تستوعبان ثمان مئة ألف مصل إضافيين |
---|---|
يذكر ان التوسعة الأولى كانت في 13 ربيع الأول من عام 1372هـ الموافق 1952 | منبر النبي قال النبي صلى الله عليه وسلم: "مَا بَيْنَ بَيْتِي وَمِنْبَرِي رَوْضَةٌ مِنْ رِيَاضِ الْجَنَّةِ، وَمِنْبَرِي عَلَى حَوْضِي" 6 |
فَجَعَلُوا لَهُ مِنْبَرًا، فَلَمَّا كَانَ يَوْمَ الجُمُعَةِ دُفِعَ إِلَى المِنْبَرِ، فَصَاحَتِ النَّخْلَةُ صِيَاحَ الصَّبِيِّ، ثُمَّ نَزَلَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَضَمَّهُ إِلَيْهِ، تَئِنُّ أَنِينَ الصَّبِيِّ الَّذِي يُسَكَّنُ.
3وشارك النبي محمد شخصيا في تشييد المسجد الذي بني بجدران طينية على أسس صخرية | الصُّفَّة بعدما حُوِّلت القبلة إلى أمرالنبي بعمل سقف على الحائط الشمالي الذي صار مؤخر المسجد، وقد أعد هذا المكان لنزول الغرباء فيه ممن لا مأوى له ولا أهل وإليه ينسب أهل الصفة رضي الله عنهم |
---|---|
وعندما كان أبو بكر يرقد على فراش المرض، طلب من ابنته عائشة أن تدفنه في بيتها قرب قبر النبي، فوافقت على ذلك | مصلّى النساء: تم تخصيص أماكن للنساء في الجهة الشرقية الشمالية بمساحة 16 |
الحائط المُخَمَّس هو جدار مرتفع عن الأرض بنحو 13 ذراعًا؛ أي ستة أمتار ونصف، بناه عمر بن عبد العزيز سنة 91 هـ حول الحجرة الشريفة، وسُمِّي مُخَمسًا لأنه مكون من خمسة جدران وليس له باب، وجعله مخمسًا حتى لا يشبه بالكعبة.
22القِباب المتحركة: تمّ تأمين عدةَ أفنيةٍ مكشوفةٍ للمسجد بهدف التهوية والإنارة الطبيعية، وعددها 27 فناءً بمساحة 324 متراً مربعاً لكل منها، وغُطيت بقباب متحركة بارتفاع 3 | بينما بدأت التوسعة السعودية الثانية في شهر محرم من عام 1406هـ الموافق 1985 |
---|---|
وقـال السديس إن الملك عبد الله بن عبد العزيز وجههم بسرعة إنجاز مشروع توسعة الحرم النبوي، واقتصاره على مرحلة واحدة بدلا من 3 مراحل | وكان المسجد النبوي في بداياته مواجها للمسجد الأقصى في القدس، والذي كان أول قبلة للمسلمين، وكانت له ثلاثة أبواب |
ويقول البروفيسور عمر إن جدار المسجد الخارجي يجاور الآن وادي البقيع الذي كان يقع خارج المدينة في أيام النبي، حسب ما يقول الدكتور محمد واجد أختر في كتابه "تسعة أشياء لا تعرفونها عن المسجد النبوي".
9