| وهو من أصحاب الحسن وابن سيرين | أخذ العلم عن إسحاق بن راهويه وأبي ثور وكان زاهدا متقللا |
|---|---|
| كان يسمى: البحر لغزارة علمه وفي الحديث: "أن النبي صلى الله عليه وسلم دعا له فقال: اللهم فقهه في الدين وعلمه التأويل" | فكان هو معلمهم الذي أخذوا من علمه، وتتبعوا ما جاء عنه من أقواله وأفعاله وتقريراته، فكان يرشدهم ويوجههم ويسدد خطاهم ويفقههم في الدين ويعينهم على التعليم والتعلم بالنصيحة والدعاء لهم بالخير، ويوضح لهم تعاليم الدين وقواعده التي تبنى عليها اجتهاداتهم وتقوم بها حجتهم، ويقوم على أساسها قياس الأشباه والنظائر في المسائل المستجدات التي تواجههم |
وهذا بالنسبة لمؤسسي المذاهب، أما غيرهم ممن بلغ درجة الفتوى والقضاء أو الباحث؛ فيطلق عليه لقب المجتهد تجوزا ؛ لأنه لا يخرج من دائرة النقل والتقليد.
| الموقف سبب شرعي سبب مادي 1- استخدام الأبواب المقاومة للحرارة 2- شرب ماء زمزم للشفاء 3- وضع طفاية حريق 4- قراءة أذكار النوم 5- ربط حزام الأمان 6- قراءة المعوذات وآية الكرسي 7- الادهان بزيت الزيتون 8- أكل الحبة السوداء 9- عدم الأكل من الأطعمة المكشوفة 10- شرب الدواء الذي وصفه الطبيب السؤال الثالث :عرف الراوي: 1- عائشة بنت أبي بكر | فنظر عمر الى معاذ وقال له: { الآن حَلَّ وطاب } |
|---|---|
| الكلمة معناها 1- استوقد 2- على المكاره 3- عاب 4- قط 5- شطر 6- كلمات الله 7- الجلال 8- يحذيك 9- الدرجات 10- الطهور السؤال الرابع: ما معنى الكلمات التالية؟ | وحين مات زوجها أخلفها الله خير منه و تزوجت سيد العالمين محمد صلي الله عليه وسلم |
| وانتقل علم هؤلاء إلى طبقة أخرى من الصحابة، واشتهر بالعلم من هؤلاء: بن عبد المطلب | ولقد حَـذِق معاذ الدرس وأجاد التطبيـق |
|---|---|
| أ - أقام خالد وليمة لزملائه فأكلوا وحمدوا الله على نعمته ودعوا له | قال: " فذلك ميراث رسول الله -صلى الله عليه وسلم-" |
وكان عبد الله بن المبارك يقول: فقهاء المدينة سبعة، فذكر هؤلاء وذكر فيهم سالم بن عبد الله، ولم يذكر أبا بكر بن عبد الرحمن بن الحارث ابن هشام.