حاول مرارًا إلى أن تصل إلى نتيجة مرضية وتتمكن من إتمام عملية الإسقاط النجمي بنجاح | المقصود بالإسقاط النجمي هو تلك العملية الخاصة بخروج الروح الأثرية أو جسم من الطاقة من الشخص في أثناء نومه أي أنها تلك العملية الخاصة بخروج الطاقة التي هي تكون برفقة الإنسان أي هو عملية انفصال بين الجسد الأثيري عن المادي ، حيث أنه لا يفارقه بشكل كامل في أثناء نومه و إنما هو يبقى بالقرب منه حيث أنه يظل متصلاً بما يسمى الحبل الفضي حتى أن هذا الجسد الأثيري أو الروح تستطيع أن تتحرك في كافة الأماكن و في كل الاتجاهات و هي تكون لديها القدرة على رؤية كل شئ من حيث ما هو محيط بها بحيث أنها لا تظهر على أحد و لا بإمكان أحد أن يراها ، حيث أنه و طبقاً للأبحاث العلمية المتعلقة بهذا الموضوع فقد رأى العلماء ، و الباحثون بأن هذه الروح تمتلك قدرات خاصة وعالية للغاية فهي من الممكن أن تقوم بالسفر إلى أبعد المناطق والأماكن كما أنها لديها القدرة على القيام بأي عمل أو فعل ولكنها ليس بإمكانها الملامسة ، حيث أنه عن طريق الإسقاط النجمي يمكن للشخص أن يرى الأشخاص والذين كان هو يريد رويتهم أو يود رؤيتهم بصورة واقعية أي صورة حقيقية إلا أنه في الواقع ما زال في حالة النوم |
.
طريقة الأحلام الواضحة في الأحلام الواضحة أو الصافية، يدرك الحالم أنه في حلم | |
---|---|
تخيل أنك تطير بسرعة كبيرة داخل هذا النفق الطويل، زد سرعتك باستمرار إلى أن تصل إلى معدل هائل لتخترق هذا الضوء وتخرج من جسدك |
إن آلية الإسقاط هي لا شعورية بحتة، فيقول الشخص في لاشعوره: أنا أكره شخص ما ولكني أقول هو يكرهني، هنا أريد أن أخفف من إثمي ومشاعري الدفينة تجاه ذلك الشخص ويقول علماء النفس إذا ما قارنا الإسقاط -وكلاهما حيل دفاعية يلجأ إليها الفرد- فأننا نجد أن الإسقاط عملية دفاع ضد الآخرين في الخارج، أما التبرير فهي عملية كذب على النفس ويضيف علماء النفس أن الإسقاط إذا كان قائماً على شعور عنيف بالذنب أدى إلى جنون الارتياب أو ما يسمى بـ البارانويا وما يصاحبه من هذاءات وهلاوس.
18