وهكذا كان يرحل من ديره لديره حتى وصل إلى تلك القبيله التي أقام بها كالعاده | |
---|---|
بشرط أن تطلقني فوافق على الفور |
ولكن تفاجأ بعدم وجود نوره | |
---|---|
فقال له أصبت ومنحه جميع مايملك كما وعده | فسألته زوجته مابك؟ قال لها : هناك رجل غريب الأطوار يقدم جميع أمواله لمن يحل لغزه فقالت له زوجته : هات هذا اللغز وسأرى إن إستطعت أن أحله قال لها : لو إستطعتِ لمنحتك نصف تلك الجائزه |
وهي تود بإجابتها تطمينه أنها عرفته.