فضل الجلوس بعد صلاة الفجر. كيف تحصل على أجر عمرة أو حجة بعد صلاة الفجر؟

وهذا الحديث مختلف في صحته ، فضعفه جماعة من أهل العلم ، وحسنه آخرون والمقصود أن هذا الحديث فيه ترغيب في ذكر الله تعالى ، والجلوس في المسجد إلى طلوع الشمس ، وأداء ركعتين بعد ذلك
تنبيه : أصل الحديث الوارد في ذلك : اختلف العلماء في تصحيحه ـ أو تحسينه ـ ، وتضعيفه ، وذلك أن إسناد الحديث في الترمذي ضعيف ؛ فيه : أبو ظِلال ، هلال بن أبي هلال ، الجمهور على تضعيفه ، وحتى الإمام البخاري ، وقد قوى حاله ، إنما قال فيه : مقارب الحديث ، ومثل هذا لا يحتمل تفرده بمثل ذلك قراءة آية الكرسي عقب كل صلاة، وذلك لقوله صلّى الله عليه وسلّم: "من قرأ آية الكرسي عقب كلّ صلاة مكتوبة، لم يمنعه من دخول الجنّة إلا أن يموت"، صحيح الجامع

فضل الذكر بعد صلاة الفجر.. يمنحك أجر حجة وعمرة بهذه الطريقة

اللهم إني أسألك العافية في الدنيا والآخرة، اللهم إني أسألك العفو والعافية في ديني ودنياي وأهلي ومالي، اللهم استر عوراتي وآمن روعاتي، اللهم احفظني من بين يديَّ ومن خلفي وعن يميني وعن شمالي ومن فوقي وأعوذ بعظمتك أن أغتال من تحتي.

26
فضل الجلوس بعد صلاة الفجر
أولاً : جاء في فضل الجلوس للذكر بعد الفجر ، ما رواه الترمذي 586 من حديث أنس بن مالك رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : مَنْ صَلَّى الْغَدَاةَ فِي جَمَاعَةٍ ، ثُمَّ قَعَدَ يَذْكُرُ اللَّهَ حَتَّى تَطْلُعَ الشَّمْسُ ، ثُمَّ صَلَّى رَكْعَتَيْنِ ، كَانَتْ لَهُ كَأَجْرِ حَجَّةٍ وَعُمْرَةٍ ، وحسنه الشيخ الألباني رحمه الله في " صحيح سنن الترمذي "
أفضل ما يقال بعد صلاة الفجر
ل ميزةٌ خاصةٌ في الدين الإسلامي، وذلك لصعوبة وقتها الذي يأتي بعد منتصف الليل أثناء فترة النوم العميق للإنسان، وهذا يجعلها من أكثر الصلوات فضلاً وأجراً، حيث ورد عنها أنّها من أثقل الصلوات على المنافقين الذين يتكاسلون عن أدائها، لذا فإنّ ركعتي الفجر المفروضتين تجعلان المسلم في ذمة الله إلى أن يصبح، وركعتي سنتها خيرٌ من الدنيا وما فيها
فضل الجلوس بعد صلاة الفجر
الأجر للمرأة والرجل وفي ذلك تأكيدٌ على عظيم فضل هذه الفترة من الوقت والتي ترتفع بها الدرجات عن الله تعالى، والقصد من هذا الحديث هو ترغيب المسلم في بذل الوقت الأكبر في ذكر الله والتقرب له وخاصة بعد أداء صلاة الفجر وحتى موعد صلاة الضحى
الذكر بعد صلاة الفجر حتى الشروق وقد ورد عن رسول ـ الله صلَّ الله عليه وسلم ـ أنه ما من مسلم يجلس من بعد صلاة الفجر وحتى الشروق ويؤدي صلاة الضحي إلا وقد حصل على ثواب العمرة والحج ، حيث أنه عن أنس بن مالك قال : قال رسول الله ـ صلَّ الله عليه وسلم ـ : { مَنْ صَلَّى الْغَدَاةَ فِي جَمَاعَةٍ ، ثُمَّ قَعَدَ يَذْكُرُ اللَّهَ حَتَّى تَطْلُعَ الشَّمْسُ ، ثُمَّ صَلَّى رَكْعَتَيْنِ ، كَانَتْ لَهُ كَأَجْرِ حَجَّةٍ وَعُمْرَةٍ } رواه الترمذي وحسنه الألباني ، وقد ذكر علماء الأمة الإسلامية ومنهم الشيخ محمد الشنقيطي أن هذا الثواب يتطلب تحقيق بعض الشروط أثناء تأدية هذه العبادة مثل : -أن يقوم المسلم بصلاة الفجر في جماعة ، حيث أن الحديث لا ينطبق على من يُصلي بمفرده ، وإنما يجب أن يلتزم بصلاة الجماعة سواء جماعة المسجد أو جماعة السفر أو الصلاة مع الأهل في المنزل عند وجود عذر للتخلف عن الصلاة في المسجد وقد ثَبُتَ عن النبيّ -عليه الصّلاة والسّلام- أنَّه كان لا يقوم بعد صلاة الفجر حتّى تَطلع الشّمس، ودلّ على ذلك ما ورد عن جابر -رضيَ الله عنه-: أنَّ النبيَّ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ كانَ إذَا صَلَّى الفَجْرَ جَلَسَ في مُصَلَّاهُ حتَّى تَطْلُعَ الشَّمْسُ حَسَنًا ، فأوصى النبيّ -عليه الصّلاة والسّلام- بالجلوس بعد صلاة الفجر إلّا إذا حصل للمسلمِ أمرٌ طارئ، أو كان إماماً أو خليفة، فمِن آداب الإسلام ألّا يقوم المصلّين حتى يقوم إمامهم، ولهذا يُعجّل الإمام بالقيام حتى لا يَشُقَّ على النّاس، ثم يُمكنه أن يعاود الجلوس للذّكر لنيل الأجر والثّواب، ويكون أقل مقدار لمكوث المصلّي بعد صلاته بمقدار استغفاره ثلاث مرّات، وذلك لِما رَوى ثوبان -رضيَ الله عنه- قال: كانَ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ إذَا انْصَرَفَ مِن صَلَاتِهِ اسْتَغْفَرَ ثَلَاثًا وَقالَ: اللَّهُمَّ أَنْتَ السَّلَامُ وَمِنْكَ السَّلَامُ، تَبَارَكْتَ ذَا الجَلَالِ وَالإِكْرَامِ
اللهم ما أصبح بي من نعمة أو بأحد من خلقك فمنك وحدك لا شريك لك، فلك الحمد ولك الشكر حصد الحسنات صلاة الفجر في وقتها وفي جماعة لها فضل وثواب عظيم كما أنها من أسباب تحصيل الأجر الجزيل العظيم

فضل الجلوس في المسجد بعد صلاة الفجر

صلاة الفجر تجعل الإنسان فى ذمه لله طوال اليوم.

كيف تحصل على أجر عمرة أو حجة بعد صلاة الفجر.. واظب على ذلك الأمر
فيها البشارة بدخول الجنّة؛ فقد ورد عن النبي -صلّى الله عليه وسلّم- أنه قال:«مَن صلَّى البردَينِ دخَل الجنةَ»، متفق عليه، والمقصود بالبردين هنا هما صلاتي الصّبح والعصر، وقد ثبت الترغيب في أن يؤدّي المسلم صلاة الصّبح في جماعة
أفضل ما يقال بعد صلاة الفجر
أولاً : الجلوس بعد صلاة الفجر إلى طلوع الشمس وصلاة ركعتين ، ورد فيه قول النبي صلى الله عليه وسلم : مَنْ صَلَّى الْغَدَاةَ فِي جَمَاعَةٍ ثُمَّ قَعَدَ يَذْكُرُ اللَّهَ حَتَّى تَطْلُعَ الشَّمْسُ ثُمَّ صَلَّى رَكْعَتَيْنِ كَانَتْ لَهُ كَأَجْرِ حَجَّةٍ وَعُمْرَةٍ , تَامَّةٍ تَامَّةٍ تَامَّةٍ رواه الترمذي 586
فضل الجلوس بعد صلاة الفجر
اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت خَلَقتني وأنا عَبْدُك وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت وأعوذ بك من شر ما صنعت أبوء لك بنعمتك على وأبوء بذنبي فاغفر لي فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت