وأضافت أنه تم تبنيها منذ أن كان عمرها 10 أشهر، وعاشت في بغداد، وعندما كان عمرها 10 سنوات توفى والدها المتبني إياها وأخبرها أحد أقربائه وقتها أن هذه الأسرة ليست أهلها :"تخيل إن أبويا كان يجيب جنزير ويجنزرني به وكان عمري بين 5 و7 سنوات حتى لا يجعلني أخرج للشارع" | |
---|---|
وعن انتقالها للعيش في السويد، قالت لوالدتها التي ربنتها إنها تريد السفر لأنها لا تستطيع العيش في العراق وكان هذا عام 2015، مردفة أن مبررها أنها عندما أصبحت ممثلة وبدأ يعرفها الجمهور كانت تتعرض للتنمر ويُنظر إليها نظرة أقل |
معروف إن المرأة العراقية لا تستطيع أن تقف بوجه زوجها وتعترض على شيء".
28كنت عايشة في بغداد ولما وصلت 10 سنوات توفى الأب اللي رباني وفاجأني بعدها أحد أقربائه وقتها أن هذه الأسرة ليست أهلي الحقيقيين" | واستطردت: "عملت مدبلجة في قناة لنا ، وكدت أتعرض للخطف من سائق لما عرف إني ممثلة وفي مرة ذهب بي لمناطق أخرى غير المنزل وصرخت ثم حاولت الحديث معه وبعدها أعادني للمنزل"، مشيرًة إلى أنها انتقلت إلى السويد عن طريق الهروب من العراق |
---|---|
واستكملت على حد تعبيرها، أن كل شيء كان ضدها ولم يكن يحبها أحد، وأنها عاشت طفولة قاسية، ولم يكن أحد بجانبها وكانت تشعر بالغربة" | © متوفر بواسطة الوطن الفنانة العراقية الشابة أشكي ناز استعادة الأيام المؤلمة داخل دار أيتام، أدخلت الفنانة العراقية أشكي ناز، في نوبة بكاء شديدة، حيث أعلنت أنها عاشت طفولة سيئة في العراق، وأنها تعرضت للعنف والضرب على مدار 15 عامًا |
وأوضحت قائلة أن عمرها حاليا 23 عاما وحان الوقت كي تبحث عن عائلتها مردفة أن لديها إحساسا بأن والدتها ما زالت على قيد الحياة لأنها دائما ما تحلم بها وتتوقع أنها موجودة.
27وأوضحت أن عمرها حاليًا 23 عامًا، وحان الوقت كي تبحث عن عائلتها، مردفة أن لديها إحساس بأن والدتها ما زالت على قيد الحياة، لأنها دائما ما تحلم بها وتتوقع أنها موجودة | وأضافت أشكي ناز في مقابلة متلفزة عبر الإنترنت من محل إقامتها الحالية في السويد مع الإعلامي الكويتي صالح الراشد على قناة atv الكويت، أن أسرة عراقية تبنتها منذ كان عمرها 10 أشهر، وكان الأب الذي يربيها يضربها يوميًا دون رحمة، منوهة بأنها لا تعرف من هم أهلها حتى الآن |
---|---|
© متوفر بواسطة الوطن وأكدت أن الوالدة التي ربتها كانت طيبة معها، ولكنها بذات الوقت لم تكن تستطيع الحديث مع زوجها الذي يعتبر والدها، مضيفة أنه من المعروف أن المرأة العراقية لا تستطيع أن تقف بوجه زوجها وتعترض على شيء : "عندما كانت تدافع عني كان زوجها يضربها وتتعرض للعنف" | وبشأن انتقالها للإقامة في السويد، قالت إنها في عام 2015 أخبرت والدتها التي ربتها بأنها تريد السفر؛ لأنها لا تستطيع العيش في العراق، وتابعت: "كان مبرري إني بقيت ممثلة والجمهور بيعرف والممثلة في العراق بتتعرض للتنمر ويُنظر إليها نظرة أقل وصراحة كنت بسمع كلام غير جيد بمجرد معرفة أنني ممثلة" |
وأردفت الفنانة العراقية أنها وُضعت في ملجأ على اعتبار أن والدتها متوفية ووالدها بالسجن، ثم جاءت عائلة عراقية مسلمة وتبنتها لأنها ليس لديها أطفال، منوهة بأنها عاشت معهم طفولة سيئة وكانت تردد: "يا ريت ما رحت وكنت فضلت في الملجأ.