تمتلئ هذه المدارات من الداخل إلى الخارج بالإلكترونات ، لكن الإلكترونات التي تشارك في التفاعلات هي الوحيدة في المدار الأخير ، وهي تحدد سلوك الذرة ، فإما أن تكسب الذرة أو تفقد الإلكترونات لتكوين روابط أيونية أو تشاركها مع ذرات أخرى لتكوين روابط تساهمية | ثالثاً: تمركز الجسيمات الموجبة الشحنة بالذرة في وسطها مما سبب الانحراف الكلى لجسيمات ألفا قليلة العدد نظراً لصغر حجم الفراغ الذي تشغله النواة المارة بمركز النواة |
---|---|
والرقمان معا يحددا النيوكليد أحد أنواع النويات | ويمكن لذرات نفس العنصر أن تحتوى على عدد مختلف من النيوترونات، وهذا فى حالة تساوى عدد البروتونات و الإلكترونات |
على الرغم من عدم دقته وتم تطويره في عام 1915 ، فهو النموذج الأكثر شيوعًا الذي يتم تدريسه للأطفال اليوم | وطبقاً لفلسفة ديموقريطس فإن الذرات ليست المكون الأساسي للمواد فقط ولكنها تكون أيضاً خصائص النفس الإنسانية |
---|---|
ويقترح بور أن كل إلكترون يدور حول النواة ليس في مدارات إلكترونية بالمعنى التقليدي، وإنما يكون لكل مدار طاقة محددة وثابتة، وبالتالي فإن الإلكترونات تدور حول النواة في مستويات طاقة مساوية لطاقة الإلكترون فعند إعطاء الإلكترون كمية من الطاقة كالتسخين مثلاً عندئذ يكتسب الإلكترون طاقة إضافية وينتقل من مستوى طاقته إلى مستوى طاقة أكبر ويكون الفرق بين طاقتي المستويين مساوي للطاقة التي اكتسبها الإلكترون وبعد مرور فترة زمنية متناهيه في الصغر تقدر بجزء من مائة مليون جزء من الثانية يفقد الإلكترون طاقته المكتسبة على شكل وقد اطلق بور على عملية انتقال الإلكترون من مستوى الطاقة الكبير إلى مستوى الطاقة الأقل بقفزة الكم للإلكترون، وقد نجح بور بهذا الافتراض أن يفسر الترددات والأطوال الموجية المحددة للطيف الخطي المنبعث من الذرات |
وهذا لا يتنافى مع العدد الذي تم حسابه نظرا لأن الكون الخاضع للدراسة يقع ضمن 14 مليار سنة ضوئية.
15تم استخدام الأحرف s و p و d و f في الأصل لتصنيف الأطياف بشكل وصفي إلى سلسلة تسمى حادة ، أساسية ، منتشرة ، وأساسية ، قبل معرفة العلاقة بين الأطياف وتكوين الإلكترون الذري | في المدار p لديه احتمال متساوٍ لكونه في النصف أشكال المدارات الأخرى أكثر تعقيدًا |
---|---|
و نظرا لأهمية و تفرد الذرة، فقد تمت دراستها على مدى القرون الماضية | وقد كان هذا الفرض مضاد لنظرية ، التي كانت تنص على أن المادة يمكن أن تنقسم دائما إلى أجزاء أصغر |
وقد ساعد "رذر فورد" على تنمية معرفتنا بالذرة، عندما قام مع "هانز جايجر" بإجراء تجارب رقائق الذهب الشهيرة والتي أظهرت أن للذرة نواة صغيرة ولكنها تحتوى على كل الكتلة تقريباً.