تتكون مادة البناء الرئيسية لآيا صوفيا من الطوب والملاط | مؤرشف من في 25 يوليو 2020 |
---|---|
في عام ، أعلن إيزيدور من كييف في آيا صوفيا الاتحاد الكنسي الذي طال انتظاره وقصير العمر بين على النحو الذي تقرر في والمرسوم البابوي : Laetentur Caeli | يمكن بسهولة معاينة الأضرار على سطحها الخارجي |
ويشير المؤرخون إلى أنَّ سند الطابو المذكور ليس فعلياً سند شراء، فالسلطان محمد الفاتح أوقف المكان في وقفيته باعتباره قيصراً للروم وصاحباً للسيادة وللسلطة العليا في وبالتالي صاحب الحق المطلق في التصرف بممتلكات الدولة حسب المعمول به في ذلك الزمان | غطى العثمانيون -لاحقًا- وجوههم بنجمة ذهبية، ولكن في عام 2009 أُعيد أحدهم إلى حالته الأصلية |
---|---|
الاسم الكامل : Ναός της Αγίας του Θεού Σοφίας أي "ضريح حكمة الله المقدسة" | وقال رئيس "لقد انتهى الشوق في قلب أمتنا" |
اطلع عليه بتاريخ 17 يوليو 2020 | وفي 2020 وافقت المحكمة الإدارية العليا التركية على قرار تحويل آيا صوفيا إلى مسجد وبهذا ألغي قرار تحويله إلى متحف وأصبح مسجدًا بشكل رسمي |
---|---|
فالتحديد العشوائي هو أمر غير شائع | بعد الزلزال الكبير في في عام ، والذي تسبب بانهيار قوس القبة الغربية، طلب الإمبراطور من المهندس المعماري الأرمني تردات، والذي أشرف سابقاً على بناء كاتدرائية وأرجينا، أن يبدأ بعمليات الإصلاح اللازمة لترميم الكنيسة |
ورداً على انتقادات ، قال جليك أن كانت مسؤولة عن أكبر عدم احترام للموقع، خلال على القسطنطينية ، حيث تم نهب الكاتدرائية.
5