أهم الصعوبات التي واجهت فريق عمل "بين أنف وشفتين" علي العلي تحدث كذلك عن أهمية الأعمال التي تهتم بالشق الانساني وقدرتها على جذب انتباه الجمهور فقال: "الشق الانساني هو جزء من رسالتنا كمؤسسة فطرح المشكلات الاجتماعية وإيجاد الحل لها هو الهدف الرئيسي من تلك الأنواع من الاعمال، فالعمل المميز والفريد في طرح قصة جديدة بالإضافة إلى سيناريو مليء بالإثارة والتشويق والأحداث مع الرؤية الإخراجية عوامل جذب للجمهور لمشاهدة أي عمل" | تعرض أبو ظبي مع مطلع العام الميلادي الجديد، المسلسل الاجتماعي الجديد «بين أنف وشفتين»، إخراج محمد القفاص، وإنتاج علي العلي، تأليف الكاتبة الكويتية علياء الكاظمي، ويناقش المسلسل الآثار النفسية والحالة الاجتماعية التي يعيشها الشخص الذي يعاني تشوّهات خلقية في الوجه «أصحاب الشفة الأرنبية»، وهو مستوحى من رواية بالاسم نفسه للكاظمي، والتي تحدثت عن روايتها فقالت: «بين أنف وشفتين» تصوّر انتصار الإنسان على عقدة النقص لديه، ذلك النقص الذي ينهش روحه ويقوّض ثقته بنفسه، وهي رواية تحمل رسائل إنسانية مهمة، وتغوص في النفس البشرية بكامل تناقضاتها |
صاحبة القصة شخصية جديدة لم أصادفها في الروايات، الأحداث والأسلوب بسيط وجميل.
26وعن الأعمال القادمة، استطرد قائلًا: سيكون هناك، بإذن الله، موسم ثانٍ لمسلسل «بين أنف وشفتين»، وكذلك جارٍ التحضير لعمل آخر في بداية عام | تمتلك صديقة واحدة اسمها سارة، وتتعرف على ابن جيرانهم عزيز، وتدور الاحداث حولهم وفي النهاية تتغير حياتها للأفضل |
---|---|
كما أحببت الإيقاع السريع لأحداث القصة ما عدا الجزء الأخير منها والذي تطور بسرعة البرق | ثانياً كان هناك سلبية مبالغة من الفتاة تشعرني حينها بالغضب فليس كل المجتمع ينظر للمظهر فقط و المرض أو الإعاقة ليست جريمة أو ذنب أبداً هي فقط ابتلاء " العلاقات الناجحة هي العلاقات التي يترك فيها المرء مسافة كافية بينه وبين الآخرين |
الروايه قليلة الأحداث تبدأ ممله و رتيبه و خاليه من الأحداث حتى منتصفها فتتغير وتيرة الأحداث و تصبح مشوقه.
لم يقرأ قصائده لغيري، لقد أقسم أمامي أنه لن ينشرها، لم يكتبها ليشاركه بها الآخرون، كتبها لنفسه، ليفرغ بعضا من صراعه الداخلي الذي لا ينتهي، فكل تلك القصائد كانت تدور حول علاقته بأبيه و إحساسه الناقص به أعرف أنه يحب اللون الأحمر، و يكره اللون الرمادي، أعرف أنه يحب الأكل الإيطالي و يعرف كيف يطهوه بمهارة | و الجميل في الأمر أن الكاتبه فعلاً توجهت للكتابه الدراميه، أتمنى لها التوفيق و النجاح |
---|---|
أعرف أنه يحب القهوة التركية، من غير سكر، ثم صار يشعر بخفقان في قلبه بعد أن يشربها، بعدها تعود على شرب القهوة الفرنسية لأنها أخف على قلبه من سابقتها | أعرف أنه يحب القهوة التركية، من غير سكر، ثم صار يشعر بخفقان في قلبه بعد أن يشربها، بعدها تعود على شرب القهوة الفرنسية لأنها أخف على قلبه من سابقتها |
محظوظة من ستحظى بحبيبي، فهو رائع، شهم، خلوق، وأنا أكثر من تعرفه، لن تعرفه امرأة مثلما عرفته أنا، أعرف كم يحب أمه وكيف تتناقض مشاعره نحو أبيه، فأنا مثله، أعشق أمي، وأحتار في وصف مشاعري نحو أبي.
3