ولو رحلوا قبل أن يُوحَلوا، وتوكلوا على الله في المسير قبل أن يوكلوا، لنفع الفِرار الفُرَّار، واستراح الفَقَار إلى وَضعِ الأوقار، وكم مُصابرة الذرع، لابس الدرع، والبِر، الهر، وإن كان دون كسب العتاد، ممارسة خرط القتاد، فقَتَدُ المالع، أوطأ من العتد ذي القالع، والمرقد، جافٍ على ابن أنقَد | |
---|---|
ويقال: سُكِّر بصره: غُشِي عليه، أو حُبِس عن النظر، أو حُيِّرَ وشخص | هذا عندي لا يتّجِه بل الأمر فيه على الاحتمال وقد اشتهر في الشرق والغرب بزاءَيْن مُعجَمتَيْن إلاّ عند مَن سمَّيْناه ووجد بخطّ أبي طاهر السِّلَفيّ أنّه بزاءَيْن |
وقيل : طَعَنَهُ فاخْتَلَّ فُؤادَه قال : " لَمّا اخْتَلَلْتُ فُؤادَه بالمِطْرَدِوتَخَلَّلَهُ به : طَعَنَهُ طَعْنةً إِثْرَ أُخرَى كما في المحكَم | |
---|---|
او فى اية كارثة مشابهة | وـ نقيع التمر الذي لم تَمَسّه النار |
الفصل التاسع عشر في تَفْصِيلِ الشَّقِّ في أشْيَاءَ مُخْتَلِفَةٍ الخَقُّ في الأَرْضِ الهَزْمُ في الصَّخْرِ الصَّدْعُ في الزُّجَاجِ الشَّقُّ في الثّوْبِ القَادِحُ في العُودِ، عَنْ أبي عُبَيْدٍ ا لنَّمْلَةُ في حَافِرِ الفَرَسِ الصِّيرُ في البَابِ وفي الحَدِيثِ: مَن نَظَرَ من صِيرِ بَابٍ فَقَد دَمَرَ ، أي دَخَلَ بِغَيْرِ إذْنِ الضَّريحُ في وَسَطِ القَبْرِ واللَّحْدُ في جانِبِهِ.