آراء دينية تجاه الماسونية موقف الإسلام من الماسونية و في إطار آخر أصدر المجمع الفقهي التابع لـ بياناً جاء فيه: " وقد قام أعضاء المجمع بدراسة وافية عن هذه المنظمة الخطيرة، وطالع ما كتب عنها من قديم وجديد، وما نشر من وثائقها فيما كتبه ونشره أعضاؤها، وبعض أقطابها من مؤلفات، ومن مقالات في المجلات التي تنطق باسمها | إِنِّي إِذًا لَفِي ضَلَالٍ مُبِينٍ 24 إِنِّي إِذًا لَفِي ضَلَالٍ مُبِينٍ " إنِّي إِذًا لَفِي ضَلَال مُبِين " أَيْ إِنْ اِتَّخَذْتهَا آلِهَة مِنْ دُون اللَّه |
---|---|
كان فرانكلين يمثل تيارًا جديدًا في الماسونية، وهذا التيار أضاف عددًا من الطقوس الجديدة لمراسيم الانتماء للحركة وأضاف مرتبة ثالثة وهي مرتبة الخبير Master Mason للمرتبتين القديمتين المبتدئ وأهل الصنعة |
ومن الرموز الأخرى في مراسيم هذه المرحلة هو شعار الذي يرمز لقبائل بني القديمة.
17ويعترض الماسونيون على استعمال كلمة محفل ويفضلون تسمية معبد الفلسفة والفن | |
---|---|
وهذا الجدل تمت إثارته عام 1877 في عندما قام الفرع الفرنسي بمسح هذه العبارة في الدستور وبدأت بقبول الملحدين في صفوفها، وتلاه بهذا المنحى الفرع ، وخلق هذا نوعاً من الانقسام بين الفرع البريطاني والفرنسي، ولكن وفي 13 تشرين الثاني 1889 صرح أحد كبار الماسونيين في في : إن العضو يمكن أن يؤمن بمفاهيم متعددة للخالق الأعظم، ولا ضير في مفهوم أن الخالق الأعظم عبارة عن فكرة ـ أو مفهوم ـ ذات مستوى عالٍ يكونه الإنسان لنفسه | فبينما هو كذلك إذ بعث الله المسيح ابن مريم |
الدليل الثاني: وهو العدالة الإلهية، وتقريره: أن العدل هو إحدى الكمالات الوجودية الثابتة لذات الباري تعالى، والذي هو إعطاء كل ذي حقٍ حقه، والعادل لا يظلم ولا يجور.