من هو الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح أمير دولة الكويت الحالي حيث أصدر الديوان الأميري بيانا بشأن وفاة الشيخ صباح الأحمد عبر التلفزيون الرسمي لدولة الكويت خلال الشهر التاسع من العام 2022، وطلب مجلس الوزراء من ولي العهد الشيخ نواف توليه | وقد استعاد كل من "عبد الله البرغش"، "نبيل العوضي" و"سعد العجمي" الجنسية الكويتية إثر توصية من "لجنة الجنسيات المسحوبة" التي شكّلت بتفويض من الأمير، وفي أكتوبر 2018، وافق مجلس الوزراء الكويتي على إعادة الجناسي المسحوبة لمجموعة من الشخصيات، وذلك بناءً على عرض تقدّم به نائب رئيس الوزراء ووزير الداخلية الشيخ ، في حين وعد المجلس بمعالجة ما بقي من حالات وطي الموضوع |
---|---|
وتعود خلفية الأزمة السياسية تلك في الكويت، إلى تناقضات نيابية أفرزها ما أصطلح على تسميته بـ""، وهو قانون، اجتمع البرلمان والحكومة الكويتيين بتاريخ 2006، في على إقراره، وقد نص على إعادة تقسيم الدوائر الانتخابية في الكويت من "خمس وعشرين دائرة انتخابية على مستوى الكويت، تنتخب كل دائرة عضوين"، إلى "خمس دوائر انتخابية"، نصّت المادة الأولى والثانية منه على: أن "تقسّم الكويت إلى خمس دوائر انتخابية، تنتخِبُ كل دائرة عشرة أعضاء للمجلس، على أن يكون لكل ناخب حق الإدلاء بصوته لأربعة من المرشحين في الدائرة المقيّد فيها" | بعد عن المملكة المتحدة في ، أصدر أمير الكويت عبد الله السالم الصباح مرسومًا أميريًا في 26 أغسطس 1961 بإنشاء "المجلس الأعلى" الذي كان بمثابة مجلس وزاري يدير أعمال الحكومة، ونص المرسوم على أن يشترك في عضوية ذلك المجلس جميع رؤساء الدوائر الحكومية وهم ثمانية أعضاء من الأسرة الحاكمة ، حيث أصبح صباح الأحمد عضوًا في ذلك المجلس بحكم توليه رئاسة دائرتي "المطبوعات والنشر" و"الشؤون الاجتماعية والعمل" |
فيما ردّت المعارضة بتسمية ذلك اليوم بـ"الأربعاء الأبيض"، وخلال أقل من ثلاث أسابيع من الاقتحام، أصدر الأمير مرسومًا بحل مجلس 2009 والدعوة لانتخابات نيابية جاء إثرها انتخاب الفصل التشريعي الرابع عشر في تاريخ الكويت، أو ما عرف وهو ما اعتبر انتصارًا للمعارضة، حيث حقّقت فيه أغلبية برلمانية مريحة وتخلّصت من حكومات ناصر المحمد | من الأصل في 30 سبتمبر 2020 |
---|---|
من الأصل في 29 سبتمبر 2020 | لقّب بـ"شيخ الدبلوماسيين العرب والعالم" و"عميد الدبلوماسية الكويتية والعربية" |