ومن أهم الملامح العامة لكود البناء في منطقة وادي حنيفة: تفاصيل فلل الدبلوكس المتلاصقة الصغيرة لا تقل مساحة الأرض عن 400 متر | شروط مشتركة للفلل المنفصلة والدبلوكس أحد الواجهات الجانبية الفيلا يجب أن يكون على الصامت وبدون نوافذ على الجدار لإعطاء الخصوصية للجار |
---|---|
وعليه تم تصميم الكود العمراني لوادي حنيفة وفقاً لأفضل معايير التطوير العمراني العالمية، لتحديد كيفية تصميم وتنفيذ المباني والطرق والأرصفة والتشجير وأي نوع من الإنشاءات أو التطوير في الأحياء المختلفة للوادي والأراضي المطلة عليها | الخ ٢- بريسبكتف للادوار ٣- اضافة البيانات اللازمة على المخططات ٤ - جدول الارتدادات و المجاورين ٥- جدول النسب و المساحات ٦- سيكشنز ٧- صورة داخلية اختصارا راح ارسل ملف و احتاج مثله ناتج نهائي ملفات كاد و بي دي اف قبولك لهذا العرض يعتبر اتفاقاً بينك وبين المستقل وسيبقى موقع مستقل وسيطاً بينكما حتى تسليم المشروع |
ويمثل وادي حنيفة مصرفاً طبيعياً لمياه السيول والأمطار لمساحة تقدر بـ 4000 كم مربع من المناطق المحيطة به، حيث تصب فيه روافد طبيعية من الأودية والشعاب تزيد على 40 وادياً أشهرها من جهة الغرب " الأبيطح، ، صفار، ، وبير، لبن، نمار، الأوسط، ولحا " ومن جهة الشرق " الأيسن والبطحاء " وتبلغ كمية المياه التي تصب فيه يوميا حوالي سبعمائة ألف متر مكعب من المياه.
4وادي حنيفة العرض قديماً وادٍ في منطقة في وسط منطقة الرياض حالياً وعلى ضفافه استوطنت منذ القدم قبائل متحضرة عملت وبعض الحرف اليدوية الأخرى في مدن وقرى ذات أسوار، يمتد مسافة 120 كم في وسط نجد من الشمال الغربي إلى الجنوب مائلاً قليلاً إلى الشرق | يسمح الكود بفرز الوحدات ضمن النطاق الحضري الذي يتناسب مع الكثافات المتوسطة، ويقدم خيارات عديدة ومتنوعة منها نمط التاون هاوس ونمط الفلل ذات الوحدات المفروزة |
---|---|
يجب أن تحتوي الفيلا على فناء داخلي غير تقليدي لا تقل مساحته عن 20 متراً | يقوم الكود بشكل أساسي على المفهوم الذي ابتكره عالم البيئة الألماني ألكساندر فون همبولت واستخدمه في الأصل لتحليل البيئات الطبيعية، وذلك بتقسيم مقطعها إلى نطاقات متتالية، يمتاز كل نطاق منها بخصائص معينة، إلا أنها تعيش في تكامل فيما بينها، حيث واضح أنه تم الأخذ بهذا المفهوم في تقسيم مقطع الوادي إلى نطاقات متتالية موازية لمسار الوادي، تبدأ من مجراه لتؤلف النطاق الأول والثاني، الذي يشمل حمى الوادي والمزارع على ضفتيه، ويمثل هذان النطاقان البيئة الريفية، ومن ثم يليهما النطاق الثالث على سفح الوادي، ويمثل المنطقة السكنية منخفضة الكثافة، يتبعه النطاق الرابع، ويعبر عن المنطقة السكنية متوسطة الكثافة، ليأتي بعدها نطاق المنطقة السكنية الأعلى كثافة، في انتقال تدريجي وسلس من البيئة الريفية إلى التداخل والاندماج مع البيئة الحضرية المحيطة، على عكس التطوير المتبع حالياً، الذي نرى فيه بوضوح التلاقي الحاد والمتضاد بين بيئة الوادي الريفية والبيئة الحضرية للأحياء المطلة مباشرة عليه أو على شعابه |