كان ابن منظور في وقت من الأوقات مدرسة علمية وحتى جامعة ، لذلك درس العلوم مع كبار المشايخ | يوجد لدي هنا جيران عراقيون يقولون إنهم أشوريون وهم مسيحيون ويتكلمون لغه يسمونها أشورية ولا يعترفون أنهم عرب بل يقولون إنهم قبل العرب في العراق نرجو من علمائنا الكرام الإفادة عن هؤلاء القوم ومن هم ولغتهم ومن أي جذور ينحدرون، ملاحظه مهم جداً: فهم يكرهون العرب بشكل لا يصدق والمسلمين خاصة فأنا تعاملت معهم فوجدت عندهم حقدا أعمى على أمة الإسلام أفيدونا؟ جزاكم الله كل خير |
---|---|
كلمات بدون أسماء على هونك ماجد المهندس ، بلا تلميح يا حبي ولا أسماء |
من أفضل هؤلاء الشعراء هو أبو المتنبي وكان له الكثير من القصائد الشهيرة والتي ما زالت موجودة حتى عصرنا الحالي.
2ولهذا قال تعالى "والذين يقولون ربنا اصرف عنا عذاب جهنم إن عذابها كان غراما" أي ملازما دائما كما قال الشاعر; إن يعذب يكن غراما وإن يعط جزلا فإنه لا يبالي ولهذا قال الحسن في قوله "إن عذابها كان غراما" كل شيء يصيب ابن آدم ويزول عنه فليس بغرام وإنما الغرام اللازم ما دامت السموات والأرض وكذا قال سليمان التيمي وقال محمد بن كعب "إن عذابها كان غراما" يعني ما نعموا في الدنيا إن الله تعالى سأل الكفار عن النعمة فلم يردوها إليه فأغرمهم فأدخلهم النار "إنها ساءت مستقرا ومقاما" أي بئس المنزل منظرا وبئس المقيل مقاما | |
---|---|
فأصبحت الجن "لفظة" يُطلقها كل مَن يمر بموقف روحي غريب، فنالت الكلمة دلالات عِدة، شملت الغول جنّي جبّار بارع في التنكر، لكنه مهما غيّر شكله تظل رجله كقدمي الحمار ، السعلاة جنية تظهر للمسافرين وتحاول إغواءهم وقتلهم ، والمارد الجني القوي القادر على الأفعال الشاقة ، والعفريت وهو جني ذو رتبة أعلى من المارد وأقل من الشيطان وغيرها |
.
في كل هذه المحاكمات لم يترك الأزهري وابن بن سيد أي مقال ليقولهما ، ولم يتركا مجالًا لذلك ؛ لأنهما حددا في كتبهما من كان يروي ، وأظهر ما قيل ونشر في خطبهما | حدثني يونس, قال; أخبرنا ابن وهب, قال; قال ابن زيد, في قوله; إِنَّ عَذَابَهَا كَانَ غَرَامًا قال; الغرام; الشرّ |
---|---|
وقال الزجاج ; الغرام أشد العذاب | الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فإن الآشوريين شعب قديم من الشعوب السامية ولهم لغة تنسب إليهم، ولا يستغرب على من كان نصرانياً أن يبغض الإسلام والمسلمين؛ لقول الله تعالى: وَلَن تَرْضَى عَنكَ الْيَهُودُ وَلاَ النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ {البقرة:120}، وعلينا جميعاً أن ننشط في دعوة المجتمعات لدين الله تعالى فلا يمكن أن يحصل تحابب بين الشعوب إلا إذا كانوا مؤمنين |