أيضاً وجود تلك الروابط الهيدروجينية هي المسئولة مباشرة عن ارتفاع حرارة الانصهار , وارتفاع الحرارة النوعية للماء و ارتفاع حرارة تبخير الماء | يمكن مشاهدة التناضح كذلك عند وضع شرائح البطاطا في محلول من المالح، فبعد مدة تبدأ هذه الشرائح في فقدان الماء والانكماش |
---|---|
النتيجة تقسم هذه التجربة إلى مراحل، في البداية سيتم ملاحظة أن الماء النقي وهو المذيب في هذه التجربة سينتقل من الذراع الأيسر إلى الذراع الأيمن عبر الغشاء وذلك لأن الذراع الأيمن تركيزه أعلى، فينتقل الماء من الوسط الأقل تركيز إلى الوسط الأعلى تركيز، وسيمنع الغشاء انتقال الجزيئات بين الوسطين، مما يؤدي بعد وقت إلى وصول المحلول حالة اتزان في التراكيز، ونتيجة لحالة الاتزان سيتم ملاحظة فرق الارتفاع بين الذراعين فيظهر السائل مرتفعًا في الجهة اليمنى | في الطب عند يستخدم محلول ملحي بغرض عدم الإضرار بخلايا الجسم عن طريق |
يمكننا تعريف الانتشار بأنه عبارة عن محصلة حركة أي مادة من وسط يحتوى على جهد كيميائيعالي إلى وسط آخر ذى جهد كيميائي أقل وهذا يرجع إلى العشوائية والطاقة الحركية الذاتية الوضعية للجزيئات والأيونات والذرات | محب طه صقر أستاذ فسيولوجيا النبات بكلية الزراعة بجامعة المنصورة |
---|---|
الفرق بين الضغط الإسموزي والتواترية بعد معرفة الضغط الإسموزي يجب توضيح مفهوم التواترية أو Tonicity، والتي يخلط الناس في معناها ومعنى الضغط الإسموزي، حيث إنّ كلاهما مصطلحين علميين يتعلقان ، فالضغط الاسموزي يُعبّر عن ضغط المحلول عند الغشاء شبه النافذ لمنع حركة المياه باتجاه معاكس إلى الداخل عبر الغشاء، أمّا التواترية أو Tonicity؛ فهي مقياس للضغط الإسموزي ولكمية الماء التي انتقلت عبر الغشاء، فإذا كان التركيز متساوي على جانبي الغشاء؛ فإنّه لن تكون هناك حركة للمذيب أو الماء عبر الغشاء فلا يكون هناك ضغط إسموزي، فيكون تركيز المحلول متساوي على طرفي الغشاء بالنسبة لبعضهما البعض، ولكن في الغالب يكون هناك تركيز أعلى للمذاب على أحد جوانب الغشاء مقارنةً بالجانب الآخر، فالفرق بين الضغط الإسموزي والتواترية كالفرق بين الانتشار والخاصية الإسموزية | إلى جانب ذلك، فإن الإختيار الحكيم والصحيح لمادة التنظيف المناسبة هي خطوة مهم للحد من تكرار إستبدال وحدة غشاء RO |
يمر ماء عذب في أنبوب عبارة عن غشاء نصف نافذ خلال ماء البحر فيرتفع الضغط في الماء المالح.
12يوجد العديد من التجارب السهلة التي يمكن تطبيقها في المختبر لدراسة الخاصية الأسموزية، أشهرها: تجربة الجزر، تجربة البطاطا وتجربة الأنبوب U | إن معالجة النفايات السائلة ليست بالمهمة السهلة وذلك لأنها تحتوي على تراكيز عالية من المواد العضوية والملوثات البيولوجية والتي من ِشأنها زيادة إحتمالية تلف الأغشية, لذلك يجب العمل على تطوير التكنولوجيا RO والتقليل من مشاكل الغشاء كالتالي: |
---|---|
فالطاقة اللازمة لتفكك الروابط الهيدروجينية حتى يمكن ذوبان الثلج أو تسخين الماء أو تبخيره تلك الطاقة تعتبر عالية بالمقارنة بالطاقة اللازمة للتغلب على قوى فان درفالز الموجودة طبيعياً نتيجة الارتباط الضعيف بين جزيئات الإيثان والإثير والبنزين |
عندئذ لا بد من استخدام من معادلة جيبس العامة.