شغلت السعادة اهتمام المصريين للدرجة التى جعلتهم يضربون أمثالا فى افتقادهم لها وتحسرهم عليها، كـ«المتعوس متعوس ولو علقوا على راسه فنوس» و«ناس ياكلوا البلح وناس يترموا بنواه» و«يافرحة ماتمت خدها الغراب وطار» | قال الشاب للملك: يا ملك الزمان، لقد جاءني وقت أضرب يدي في الرمل فيتحول الرمل إلى ذهب، وقبض الشاب من الأرض حفنة من التراب أمام الملك وقال له: انظر يا ملك الزمان، فتح الشاب يده وقد امتلأت بالرمل، وإذا بخاتم الملك يظهر بين الرمال التي قبضها الشاب بيده قال الملك: لقد سئم الشعب والجنود من البحث عن الخاتم، وأنت الآن يظهر الخاتم بين يديك بغير عناء!! |
---|---|
اشترك لتصلك أهم الأخبار لم يترك المصريون شيئا إلا وضربوا فيه أمثالا شعبية تعكس تجربة |
اعلان فيلم جيران السعد سامح حسين Trailer Giran Elsa3d.
هل من الممكن ان نقول: كن سعيداً ترى الوجود سعيداً؟ | |
---|---|
ولا هي قرارات تجعل المتعة في متناول الجميع بحيث تصبح السعادة في نظر البعض قرينا للمتعة | أما الشقيقة الكبرى "رتيبة"، فقد تنقلت بين فرق نجيب الريحاني وعبد الرحمن رشدي، إلى أن التحقت عام 1924 بفرقة علي الكسار وأمين صدقي، لكنها على عكس شقيقتها الصغرى "أنصاف" عندما انفصل أمين صدقي عن شريكه الكسار عام 1925، لم تغرها زيادة الراتب الذي عرضه عليها أمين صدقي واختارت أن تظل مع فرقة الكسار، وأصبحت بطلة الفرقة وقدمت العديد من البطولات معه |
هل تتذكر عندما جلس الفنان الكبير فؤاد المهندس وسط بنات الملجأ في مسرحية "هالة حبيبتي" يغني معهن "الطائر الصغير مسكنه في العش"؟؟ هل تتذكر الطفلة ذات الصوت الجميل التي سألها عن اسمها فقالت له: "رتيبة وإنصاف رشدي" وكان الاسم أحد إفيهات المسرحية التي ضحكنا عليها.