كلمة علمنا من الاسماء الممدودة. قاموس ترجمان

وأما ما فيه الوصف والعدل وذلك أخر وفعال ومفعل نحو أحاد وموحد فمذهب سيبويه أنها إذا سمي بها امتنعت من الصرف للعلمية والعدل فائدتين إحداهما : لفظية وهي التخفيف ، والأخرى معنوية وهي تمحيض العلميةإذ لو قيل عامر لتوهم أنه صفة» ١ إذن ما ذكر في شرح الكافية هو فائدة راجعة إلى الاختصارالحاصل في نحو مثنى وثلاث ورباع ، وهي فائدة لفظية ، وما ذكر في حاشية الصبان هوفائدة راجعة إلى المعنى وهي استقرار العلمية وتمحيضها في نحو عمر وزفر بعد عدلهمامن عامر وزافر
عملية الاستعادة يجب أن تراعي كل هذه الاختلافات ليس ذلك فحسب بل إعطاء نتائج تراعي وجود الأزواج المتشابهة صوتياً Homonyms ليس في لغة واحدة بل لكل اللغات المختلفة المدعومة ففي حالة إدخال الاسم موريس مثلاً فإن من بين النتائج يكون الاسم الإنجليزي Morris والفرنسي Maurice فكليهما يكتب بذات الحروف العربية وينطق بذات الطريقة تقريباً ساعد بإضافة إليها في مقالة متعلقة بها

أي الجمل التالية كتبت الهمزة الممدودة فيها بشكل صحيح

قال ابن هشام وهو غلط جليّ.

13
شرح الاسماء الممنوعة من الصرف
إذا لم يكن معرفاً بأل أو بالإضافة في تلك الحالة يتم رفع الممنوع من الصرف بالضمة ، ونصبه بالفتحة ، وجره بالفتحة نيابة عن
الممنوع من الصرف
وذهب الفراء إلى أن ما كان اسم بلدة لا يجوز صرفه نحو فيد لأنهم لا يرددون اسم البلدة على غيرها فلم يكثر في الكلام بخلاف هند
الممنوع من الصرف في اللغة العربيّة
ص331 هو العلم الذي يتخصص في المفردة اللغوية ويتخذ منها موضوعاً له، فهو يهتم بصيغ المفردات اللغوية للغة معينة — كاللغة العربية — ودراسة ما يطرأ عليها من تغييرات من زيادة في حروفها وحركاتها ونقصان، التي من شأنها إحداث تغيير في المعنى الأصلي للمفردة ، ولا علاقة لعلم الصرف بالإعراب والبناء اللذين يعدان من اهتمامات النحو
وما ذكره في البسيط من أن ص315 سقر ممنوع الصرف باتفاق ليس كذلك، أو يكون أعجمياً كجور وماه اسمي بلدين لأن العجمة لما انضمت إلى التأنيث والعلمية تحتم المنع، وإن كانت العجمة لا تمنع صرف الثلاثي لأنها هنا لم تؤثر منع الصرف وإنما أثرت تحتم المنع ويلاحظ أن هذهالمسألة فيها خلاف كما ذكر في الارتشاف : «أو بفعل المختص بالنداء التسمية به كفسق ، فمذهب سيبويه منع صرفه ، ويصرفه في النكرة ، ومذهب الأخفش وتبعه ابن السيدصرفه في المعرفة والنكرة ، وقال ابن بابشاذ : الأخفش يصرف جميع هذه المعدولات فيالتسمية إلا أن حدثت علة أخرى» ٤
الثاني أن ما تحرك وسطه لا ينصرف وفيما سكن وسطه وجهان يتبع فقه اللغة من المنهج التاريخي والمنهج الوصفي في دراسته، فهو بذلك يتضمن جميع الدراسات التي تخص نشأة اللغة الانسانية، واحتكاكها مع اللغات المختلفة ، ونشأة اللغة الفصحى المشتركة، ونشأة اللهجات داخل اللغة، وعلاقة هذه اللغة مع أخواتها إذا ما كانت تنتمي الى فصيل معين ، مثل انتماء اللغة العربية الى فصيل اللغات الجزرية السامية ، وكذلك تتضمن دراسة النظام الصوتي ودلالة الألفاظ وبنيتها ، ودراسة أساليب هذه اللغة والاختلاف فيها

كلمة علمنا من الاسماء الممدودة صواب ام خطا

قال الصرفيون بين بين هو التسهيل.

20
تعريف الاسم الممدود وانواعه
كماعلمنا أيضا أن الدليل على علميتها من جهتين : الأولى :دلالتها على العلمية من جهة الإحاطة والشمول
أي الجمل التالية كتبت الهمزة الممدودة فيها بشكل صحيح
وأما الجمع المشبه مفاعل أو مفاعيل فقد تقدم الكلام على التسمية به، وإذا نكر شيء من هذه الأنواع الخمسة بعد التسمية لم ينصرف أيضاً
اسماء البلدان الممنوعة من الصرف
وأما المعدول إلى فعال أو مفعل فمن صرف أحمر بعد التسمية صرفه وقد تقدم الخلاف في الجمع إذا نكر بعد التسمية