| وكذلك فعل النساء بسائر الشهداء الأبرار | فأمر سعد بن معاذ، ويقال: وأسيد بن حضير نساء بني عبد الأشهل: أن يذهبن ويبكين حمزة أولاً، ثم يبكين قتلاهن |
|---|---|
| وأخرج ابن أبي حاتم، عن الأحنف بن قيس - رضي الله عنه - أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " إن داود قال: يا رب، إن بني إسرائيل يسألونك بإبراهيم وإسحق ويعقوب، فاجعلني لهم رابعاً | كان من سادات قريش وزعمائها في الجاهلية والإسلام ، عزيزاً في قومه ، بطلاً شجاعاً شديد الشكيمة |
| أخت عائدة الأحاديث الشريفة الواردة من طرق الفريقين وفيها الكثير من الأحاديث المنقولة من أسانيد صحيحة ومعتبرة عن النبي الأكرم صلى الله عليه وآله وعن أئمة العترة الطاهرين تصرح ب عند ظهور المهدي عجل الله تعالى فرجه الشريف، هذا الأمر ثابت ولايحتاج الى إستدلال، المضمون على الأقل هو مضمون عليه السلام عند ظهور المهدي سلام الله عليه هو مضمون متواتر يمكن إثبات تواتره بأدنى مطالعة ومراجعة للأحاديث الواردة في مصادر الفريقين أما بالنسبة للحكمة من نزوله سلام الله عليه يمكن فهمها من خلال الاستفادة من احاديث شريفة اخرى تؤكد أنه في زمن ظهور سلام الله عليه يكون أغلب الناس من الروم، تعبير الروم يعني المسيحيين، يعني اكثر الديانات إنتشاراً بين سكان المعمورة الأرض هي الديانة المسيحية وهذا الأمر وجداني اليوم، اليوم أكثر المجتمعات او الشعوب في العالم يدينون بالديانة المسيحية سواء كان على نحو الالتزام الفعلي او على نحو الاعتقاد الاجمالي هم تابعون لعيسى، هذا أولاً وثانياً المتدينين اليهود ينتظرون مجيء المسيح الحقيقي، هم يعتقدون أن عيسى الذي وعدوا به لم يأتي، هم كفروا بعيسى مع أنه لديهم بشارات بمجيء عيسى، هم ينتظرون مجيء عيسى | ولئن أظهرني الله على قريش لأمثلن بثلاثين من رجالهم! من نحن أنت في أتباع الإمام أحمد الحسن اليماني ع المهدي الأول واليماني الموعود وصي ورسول الامام المهدي محمد ابن الحسن ع ورسول من عيسى ع للمسيحيين ورسول من إيليا ع لليهود |
|---|---|
| سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الأَعْلَى 92 | و أما جواز الجزع على مصيبة الإمام الحسين عليه السلام , فأنقل : روى الشيخ الطوسي في الأمالي، عن المفيد، بسنده عن أبي عبد الله الصادق أنّه قال: كلّ الجزَع والبكاء مكروه، سوى الجزَع والبكاء على الحسين |
٢ ولما علمت هند بمصرع حمزة ، لم تكتف بذلك ، بل أقبلت إليه فبقرت بطنه ، وجذبت بيديها كبده وقطعت منها قطعة ووضعتها في فمها وجعلت تلوكها بأسنانها ولكن لم تستطع أن تبتلعها.
29| وروى ابن قولويه في الكامل بسنده عن الصادق أنّه قال: إنّ البكاء والجزَع مكروه للعبد في كلّ ما جزَع، ما خلا البكاء على الحسين بن علي عليه السلام ؛ فإنّه فيه مأجور | أقدم لكم هذا الموضوع عن فضل البكاء على الإمام الحسين عليه السلام |
|---|---|
| ضربت الحربة بطن الحمزة ، و حاول الهجوم على وحشي و لكن الحربة كانت قد صرعته فهوى على الأرض شهيداً |
ففرحت هند وابدت سعادة غامرة و نزعت حليّها الذهبية و أعطتها إلى وحشي و قالت له : ـ إذا رجعنا إلى مكّة فسأعطيك المزيد تصرف أبو سفيان بعد استشهاد الحمزة رضوان الله عليه: وأن أبا سفيان كان يضرب شدق حمزة بزج الرمح، ثم طلب من رفيقه أن يستر عليه هذه الزلة.