| ، قال : «إن الأدب مع الله تبارك وتعالى هو القيام بدينه والتأدب بآدابه ظاهرا وباطنا | ويظهر من خلال ما سبق أن اسم الله الملك من الأسماء الحسنى للرب سبحانه وتعالى |
|---|---|
| فالقديم في الحديث وصف لسلطان الله تعالى ، وليس وصفا لله | قال الشيخ عبد العزيز بن باز — رحمه الله - : التعبيد لا يجوز إلا لله سبحانه ، قال أبو محمد بن حزم الإمام المشهور : اتفقوا العلماء على تحريم كل اسم معبد لغير الله ، كعبد عمرو ، وعبد الكعبة ، وما أشبه ذلك ، حاشا عبد المطلب |
وقال ابن القيم — رحمه الله - : واسم البر المحسن المعطي المنان ونحوها : تقتضي آثارها وموجباتها.
15| الأسماء التي ليس عليها دليل عند رواية الوليد بن مسلم حددها الشيخ الرضواني الشيخ عبد المحسن العباد والشيخ ابن عثيمين انظر الجدول اسفله | وينظر جواب السؤال رقم ثانياً : وكذلك الشيء و الموجود : يخبر بهما عن الله تعالى ، وليسا من أسماء الله |
|---|---|
| سمى الله بها نفسه في أو على لسان أحد من أو استأثر الله بها في علم الغيب عنده ، لا يشبهه ولا يماثله فيها أحد ، وهي حسنى يراد منها قصر كمال الحسن في أسماء الله ، لا يعلمها كاملة وافية إلا الله | ناقش هذه المسألة في صفحة نقاش المقالة، و لا تُزِل هذا القالب من غير توافقٍ على ذلك |
| وفي جواب السؤال رقم بيان للضابط في الأسماء التي يصح إطلاقها على الله تعالى | |
|---|---|
| مؤرشف من في 16 مارس 2020 | أولا : " القديم " ليس أسما من أسماء الله الحسنى ، ولا صفة من صفاته ، وإنما يجوز إطلاقه على الله تعالى في مقام الإخبار عنه ، لا مقام التسمية والوصف |
ذلك أن منهج أهل السنة والجماعة إثبات الأسماء والصفات التي أثبتها الكتاب والسنة.
13