مثلث الحركة في المطبخ. فيثاغورس

لقد استطعت انجاز ما لم يتمكن الرجال من انجازه وفي عام 1956 م تم إنتاج فيلم بالألوان نظام سكوب بطولة الفنان و
، ويرجع للشركة الفضل في إعطاء الفرصة للمخرج المصري "" في الظهور في الفيلمين افتتحت أول سينما توغرافي ل"لوميير" بالإسكندرية و ذلك في منتصف يناير 1897 م

فيثاغورس

و حصل على حق الامتياز "هنري ديللو سترولوجو" حيث قام بإعداد موقع فسيح لتركيب آلاته، و استقر علي المكان الواقع بين تياترو ، ووصل إلى الإسكندرية المصور الأول لدار لوميير "بروميو" الذي تمكن من تصوير " ميدان القناصل " بالأسكندرية وميدان محمد علي.

23
آخر الأخبار
أما أول فيلم مصري عرض في خارج مصر فكان فيلم من بطولة ، كما أنه أول فيلم ينتجه الشركة التي ستحدث لاحقًا تأثيرًا في صناعة السينما المصرية
فيثاغورس
يقال أنه تم التنبؤ عند حمل أمه به أنه سيولد لها ولدا غاية في الجمال والحكمة، وفائدة عظيمة للبشرية
آخر الأخبار
وتوقفت الهيئة عن الإنتاج السينمائي مكتفية بتمويل القطاع الخاص وبدأ انحسار دور الدولة في السينما حتى انتهى تماماً من الإنتاج الروائي، وبقيت لدى الدولة شركتان فقط إحداهما للاستديوهات والأخرى للتوزيع ودور العرض إلا إن متوسط عدد الأفلام المنتجة ظل 40 فيلمًا حتى عام 1974، ثم ارتفع إلى 50 فيلمًا، وظل عدد دور العرض في انخفاض حتى وصل إلى 190 دارًا عام 1977
وتعتبر مصر أغزر دول في مجال الإنتاج السينمائي
وفي عام كان حجم الإنتاج السينمائي 40 فيلمًا وهو نفس الرقم تقريبًا الذي قدمته السينما عام إلا أن عدد الأفلام المتميزة زاد أكثر عما كان من قبل، وحققت السينما المصرية في 2007 إيرادات ضخمة من 250 مليون جنيه أنتج أستوديو مصر فيلم وهو أول فيلم مصري كامل بالألوان الطبيعية بطولة و و و

فيثاغورس

واهتم فيثاغورس كثيراً بعدد من المواضيع العلمية والرياضية والموسيقية مثلا، قد بيّن العلاقة بين شد ورخوة السلك والنغمة الموسيقية التي يبعثها عندما يُنقر عليه في فترات منتظمة، وتكون النتيجة سلّما موسيقيا هرمونيا.

29
فيثاغورس
بعد ذلك تم إنتاج العديد من الأفلام العربية المصرية الملونة بشكل محدود في فترة الخمسينيات والستينات وفي فترة السبعينات وتحديدًا بعد حرب أكتوبر 1973 أصبحت الألوان سائدة في معظم الأفلام
آخر الأخبار
استفاد الكثير من المهندسين في العصر الحاضر من هذه النظرية في عملية بناء الأراضي
السينما المصرية
أنتج في عام م 53 فيلم سينمائي وهذا يدل على ازدهار صناعة السينما المصرية