ويضيف أن الأغنية كانت تحمل عنوان "فوق العرش" وتُغَنى في مقام الحجاز المشحون بالشجن والوله الذي يؤثر في نفسية الإنسان العراقي والعربي | يقول مثل روسيّ: "المحادثة تقصّر الطّريق، الغناء يقصّر العمل" |
---|---|
مؤرشف من في 05 يوليو 2020 |
اطلع عليه بتاريخ 05 يوليو 2020 | ولفترة كانت تُغَني في المواليد والمناسبات الدينية، ثم استهوت البغداديين وحملت عنوان "فوق النخل" وقرنوها بالحيرة والحب والسمر |
---|---|
فوق فوق، يابا فوق إلنا خل فوق" | ومن أكثر هذه الموشّحات شهرة "لمّا بدا يتثنّى"، الّذي يعود بحسب بعض المؤرّخين إلى العام ١٣٠٠ ميلاديًّا، وكلماته: "لمّا بدا يتثنّى، حبّي جماله فتنّا، أمر ما بلحظة أسرنا، غصنٌ ثنى حين مال، وعدي ويا حيرتي، من لي رحيم شكوتي، في الحبِّ من لوعتي، إلّا مليك الجمال" |