| حكم تسمية إلياس في الإسلام وضع الدين الإسلامي بعض الأحكام والشروط الخاصة باختيار الاسم، ومن أهم تلك الشروط اختيار الألقاب التي لا تتعارض مع الدين الإسلامي وألوهية الله عز وجل، واسم إلياس من الأسماء التي ذكرها الله تعالى في كتاب القرآن الكريم، ولا يوجد حرج في اتخاذ المسلمين لهذا الاسم والتسمية به، وذلك لأنه لا يحمل أي معاني تنافي تعاليم الشريعة الإسلامية | ومثال المبتدأ والخبر: ليس زيدٌ قادمٌ |
|---|---|
| ووجد أن تدخين السجائر يخفض سن الإياس بمقدار يصل إلى سنة واحدة، والنساء اللائي تعرضن لاستئصال الرحم مع الحفاظ على المبايض يدخلن الإياس حوالي 3 | أما في النساء اللاتي استأصلن الرحم، وبالتالي ليس لديهم دورات شهرية، فيمكن تحديد فترة ما بعد الإياس من خلال فحص الدم الذي يمكن أن يكشف عن مستويات عالية جدا من FSH والتي تعتير نموذجية في النساء في فترة ما بعد الإياس |
| ويسمى انقطاع الحيض نتيجة لإزالة المبايض "الإياس الجراحي" | وقال السُّهَيْليّ في الرَّوْضِ : ويُقَال : إِنّمَا سُمِّىَ السِّلُّ داءَ يَأَسٍ أَو داءَ اليَأَس لأَنّ الْيَأْسَ بنَ مُضَرَ ماتَ مِنْه وبه فَسَّرَ ثَعْلَبٌ قولَ أَبي العَاصِيَةِ السُّلَمِىّ : فَلَوْ أَنَّ داءَ اليَاسِ بِي فأَعَانَنِي |
|---|---|
| وَبَعْدَ أَنْ ذَكَرَ عَدَدًا مِنَ الْأَحَادِيثِ الْمُبَشِّرَةِ بِسَعَةِ رَحْمَتِهِ -عَزَّ وَجَلَّ-، قَالَ: عَدُّ هَذَا كَبِيرَةً هُوَ مَا أَجْمَعُوا عَلَيْهِ، وَهُوَ ظَاهِرٌ لِمَا فِيهِ مِنَ الْوَعِيدِ الشَّدِيدِ | هذا الانخفاض في إنتاج الإستروجين يؤدي إلى أعراض فترة ما حول الإياس من الهبات الحرارية، والأرق، وتغييرات المزاج، وكذلك في مرحلة ما بعد الإياس |
إلا أن معظم القصص الإخبارية فشلت في أن تذكر أن متوسط أعمار النساء في مبادرة صحة المرأة كان عمرهن 62 عاما، إلى حد كبير أكبر من السن الذي يبدأ فيه معظم الأطباء العلاج بالهرمونات البديلة على مرضاهم، وفي الواقع بعد عدة سنوات من الدخول في فترة ما بعد الإياس.