وتعمل بشكل أساسي في نقل الركاب والبضائع وتقدم أحيانًا رحلات VIP مستأجرة | كما قامت بدر للطيران بتنفيذ الرحلة التاريخية لزعيم الحركة الشعبية الدكتور جون قرنق في أول زيارة له إلى الخرطوم بعد 21 عاما كجزء من تنصيب الحكومة الجديدة في السودان بعد إبرام اتفاق السلام التاريخي |
---|---|
تحمل الشركة كود الاياتا IATA Code: J4 و الأيكاو ICAO Code: BDR، رمزالنداء: BADR AIR، ويعتبر مطار الخرطوم الدولي المركز الرئيسي لعمليات الشركة الجوية، بجانب المقر الاداري بالعاصمة الخرطوم | معلومات التواصل … صندوق البريد: 8687, الشارقة 97165573688 الوكيل الرئيسي: العين الثالثة للسياحة مكتب رقم 101, شارع 10a, بورتسعيد ديرة, دبي 97142959909 971522882808 sales eye3tourism |
حيث سرعان ما انخرطت الشركة في تقديم العديد من الخدمات الجوية بدأ من نقل الركاب، والبضائع، الي خدمات الرحلات المستأجرة و رحلات الطيران العارض، بالاضافة الي خبرة كبيرة في مجال الاغاثة الجوية ونقل المساعدات الانسانية.
فمر بمحل يبيع أجود أنواع الحلوى التي أذهلته حينما رآها مصفوفة أمامه في واجهة المحل ، و هو كان دوماً يشتهيها ويمني نفسه بها ، و صاحبها جالس في الداخل بجانبها ساكنا لا يشغل نفسه بها و كذلك لا يأكل منها شيئا! خلال هذه الفترة، اكتسبت الشركة خبرة كبيرة فيما يتعلق بالتخطيط وإجراء الكثير من الرحلات الجوية والعمليات لدعم مهمة حفظ السلام | وتم نقل أكثر من 2000 راكب خلال فترة 5 أسابيع حيث نقل في الفترات الفاصلة بين مواقع مختلفة في السودان |
---|---|
والشركة لديها خبرة جيدة في توفير عمليات النقل الجوي الصعبة و الفنية لمعدات شركات النفط من بورتسودان إلى مواقعهاالمختلفة في محطات الضخ | ، فاشتدت به الدهشة أكثر مما كانت عليه في الأول و ذلك لانه لا يستطيع ان يتصور أن يجد في حياته إنساناً يجلس بجانب مثل الحلوى و لا يأكل منها و خصوصاً أنها من أفخر أنواع الحلويات ، سيما و أنها شديدة الندرة في قريتة التي أتى منها ، و لعله لم يأكل منها الا مرة واحدة في حياته فى إحدي المناسبات الكبيرة |
وبحلول بداية عام 2005م، بدأت الخطوط الجوية بدر في تنظيم رحلات يومية لنقل الركاب والبضائع بين الخرطوم وواو.
26كما أن الشركة تسعى لتزويد أسطولها بطائرتين من طراز بوينج Boeing 737-700 تحت التعاقد | نشاطها في حفظ السلام علاوة على ذلك، قدمت بدر للطيران دعما جويا مكثفا خلال الأشهر الستة الأولى من نشر قوات حفظ السلام الرواندية الأولى في دارفور |
---|---|
فهنا سؤال جوهري يفرض نفسه يجب علىّ أن أطرحه عليكم قبل الخوض في موضوع هذا المقال ، فإذا سلمنا جدلاً بتصديق تلك الحملة الممنهجة التي إستهدفت الرجل الذي بنى أكبر شركة طيران موجودة الآن على أرض الواقع في السودان ، و أكثرها جودة و أحنكها إدراة على الرغم من أن صاحبها ليس له علاقة بالمجال و أتى من خارج سرب رجال هذه المهنة ، حيث إستطاع في فترة زمنية وجيزة أن يرصع إسمه بأحرف من نور في سماء السودان كلما حلقت له طائرةً من سربه في فضاء هذا البلد المعطاء ، و إذا صدقنا تلك الرواية التي تقول بأن هذا الرجل هو من يقوم بتهريب كل هذا الكم من الذهب الذي دائما يتم ضبطه و من ثم إتهامه به حسب رواية المشيطنين له ولشركته كما يشاع عنهما في الميديا ، فلماذا يقوم بوضع هذه السبائك في كابينة الركاب في أماكن مكشوفة للقاصي و الداني ، فجسم الطائرة فيه بعض الأماكن الخفية التي لا يستطيع أن يصل إليها كائن من كان من الناس ، إلا الذين يقومون بإخفاء تلك السبائك فيها ، و كما هو معلوم بالضرورة بأن هذا الذهب لا يدخل إلى التارمك عن طريق صالة الركاب ، حيث له طرق خفيه ولكنها معلومة لأغلب رواد هذا المطار ، حيث تديرها عصابة منظمة لو تتبعنا خطواتها و ركزنا في الأمر قليلاً لتمكنا من نطق أسمائهم واحداً تلو الآخر |
كما أجرت الرحلة التاريخية والزيارة الأولي منذ 21 عام للدكتور John Garang جون قرنق بعد اتفاقية السلام التي تم التوصل إليها بالسودان.