مشاركا ته العلمية:- للشيخ مشاركات علميه كثيرة من خلال إشرافه على الرسائل المقدمة لنيل درجة الماجستير والدكتوراه في قسم السنة وعلومها , ومن خلال دوراته العلمية المتنوعة والتي تم تسجيل كثير منها ومن ذلك شرح كتاب الصيام من زاد المستقنع- وكتاب الحج من الكتاب نفسه- وشرح حديث جابر في الحج- وشرح نخبة الفكر ونظمها- وشرح الورقات ونظمها وشروح كثيرة وأكثرها مسجل ولله الحمد | محدث العصر يجيز الدخول إلى الإخوان بنية الإصلاح، ويرد على الحوالي وسلمان ولكن ينتقد من يبدعهما إذن ليبدع أيضا |
---|---|
دروسه: للشيخ دروس علميه متفرقة على فترات في أكثر أيام الأسبوع وقد قرأ عليه حفظه الله في دروس سابقة كثير من المتون والشروح العلمية منهاما أتم كاملا ومنها ما قرأ بعضها نذكرها بإيجاز: شرح الورقات للمحلي , القلائد العنبرية في شرح المنظومة البيقونية , خلاصة الكلام , التعليقات السنية على العقيدة الواسطية لابن سعدي , التوحيد لابن خزيمة , مختصر قواعد ابن رجب لابن سعدي , شرح علل الترمذي , فتح الباري , ألفية الحديث , البلبل في أصول الفقه , الباعث الحثيث , قصب السكر , الموطأ , مسند الإمام أحمد , المنتقى للمجد ابن تيمية , فتح المجيد , كتاب التوحيد , تيسير العزيز الحميد , قرة عيون الموحدين , الآجرومية , أخصر المختصرات , المفهم شرح مختصر صحيح مسلم للقرطبي , الموقظة للذهبي , فتح المغيث , الكافي لابن قدامة , ثلاثة الأصول , الأربعين النووية ، الدرر السنية، تفسير الجلالين , تفسير ابن كثير |
تواصل — فريق التحرير: أوضح الشيخ الدكتور عبدالكريم بن عبدالله الخضير، عضو هيئة كبار العلماء وعضو اللجنة الدائمة للإفتاء سابقًا، حكم الصلاة في الثوب الذي به آثار دم الذبيحة | |
---|---|
مع أن هؤلاء الذين سئل عنهم معلوم انحرافهم!! ولقد شارك الشيخ في دورات علمية في كثير من أنحاء المملكة | |
---|---|
معلومات شخصية الاسم الكامل عبد الكريم بن عبد الله بن عبد الرحمن بن حمد الخضير الميلاد العقيدة الحياة العملية مؤلفاته شرح ألفية العراقي في الحديث، شرح موطأ مالك، شرح عمدة الأحكام، شرح تفسير ابن كثير، التعليق على شرح الطحاوية |
وتلك هي قوة الصَّادقين من أهلِه يَغارُون عليه ويَعتَزُّون به ويُدافعون عنه وينتَصرون له فالشَّرفُ لا يُنَالُ إلَّا بهذا الدِّين ولا يُرتَقَى إلى العزِّ بغيرِه سُلَّمًا ولا صلاحَ إلَّا بالاسْتِمْسَاكِ به ولا بقاءَ إلَّا لمن سارَ على نَهجِه والذِّلَّةُ والصَّغارُ على من خالف أمره.