تم منعه من المشاركة في مؤتمر "المجتمع المدني في العالم العربي" الذي عقد في في نيسان 2006 عن طريق حظر سفره خارج سوريا دون إذن أمني مسبق، غير أنه شارك من باريس عام 2007 بإشهار رابطة العقلانيين العرب، وشارك أيضًا في نوفمبر 2008 بناءً على دعوة البرلمان بمحاضرة عن مستجدات الشرق الأوسط عمومًا وسوريا على وجه الخصوص، وكان قد تعرض للخطف لعدة أيام عام 2007 خلال إقامته في حلب، ولميوله العلمانية فقد اتهمت الحكومة حينها جماعات أصولية بخطفه وإرسال تهديدات بقتله | واعتبره النقاد من أهم الفنانين الذين وقفوا على خشبة المسرح، كما أن مشاركته في التلفزيون لها أثرها إلا أن رحيله كان مبكراً |
---|---|
في 4 ديسمبر 2005 ألقى عبد الرزاق عيد بإفادته عن وضع حقوق الإنسان ودولة القانون في سوريا والعالم العربي بناءً على دعوة معهد آسبن في ، الدعوة تكررت من معهد آسبن في عام 2006 حين دعي للمشاركة في الحوار السوري الأوروبي الإمريكي حول مستقبل الحريات والديموقراطية في سوريا | ومن أشهر كتبه كتاب والذي نشره في حلقات منفصلة في ملحق أيامنا الحلوة تم جمعها في هذا الكتاب بأجزائه الثلاثة، وفيه يحكي الأبنودي قصصاً وأحداثاً مختلفة من حياته في صعيد |
ينتمي الممثل السوريالذي يعد من أهم عمالقة الفن السوري والعربي، إلى جيل الفنانين المخضرمين والرواد، الذين واكبوا انطلاقة الدراما التلفزيونية منذ بداياتها في الستينيات | مونتاج برومو الحلقة أخدوا إجابة سؤال ركبوها على سؤال تانى وأتمنى يكون بدون قصد» |
وكُتب في بداية الحلقة "إهداء إلى إفلين.
29ـن فيها وسط حضور عدد من زملائه الفنانين | ـادث لم يكن قضاء وقدر، بل إنه كان مدبر دون معرفة الجهة التي كانت تقف خلف الحـ |
---|---|
وقال محمد عبد الرحمن لصدى البلد : "كنت بقوم الصبح افطر كبدة ورز أبيض" |
بعد الاعتقالات بالجملة التي حصلت لأركان إعلان دمشق غادر سرًا مع عائلته إلى بيروت بعد محاصرة منزله لعدة أيام بغية اعتقاله، سيّما بعد نشره عدد من المقالات المتعاطفة مع المعتقلين منهم، وبعد شهرين انتقل إلى فرنسا بصفة لاجئ سياسي في 26 أبريل 2008.
30